تجربتي مع التهاب الدم

تجربتي مع التهاب الدم من التجارب المؤلمة، والتي تستحق النظر إليها للاستفادة منها، فقد لاحظت من هذه التجربة أن التهاب الدم يحتاج إلى التدخل السريع للرعاية الصحية واتباع الخطة العلاجية المُناسبة للمرض، لأن التباطؤ وعدم الاكتراث لها تؤدي إلى ظهور العديد من العوامل الخطيرة بالصحة أكثر مما يتوقع المريض.

لذلك من خلال موقع الملك سوف أوضح لكم تجربتي مع مرض التهاب الدم وما الأسباب المؤدية إلى حدوث تعفن الدم.

تجربتي مع التهاب الدم

تجربتي مع التهاب الدم كانت مُؤلمة للغاية، حيث كُنت أعاني من شدة الألم أثناء التنفس، بالإضافة إلى ارتفاع درجة حرارتي وارتفاع نبضات القلب بشكل كبير، في البداية كانت الأعراض بسيطة ولم أُعير لها أي اهتمام لكن بعد مرور الوقت بدأت هذه الأعراض في الازدياد ولم أتمكن من التنفس بشكل جيد.

قررت حينها اللجوء إلى الطبيب وطلب مني إجراء بعض الفحوصات الطبية والتحاليل المخبرية، وبعد ذلك تبين للطبيب أني أُعاني من التهاب في الرئة وأنه السبب الرئيسي في شدة التنفس وهذه الأعراض الظاهرة، أخبرني الطبيب أن حالتي لم تتفاقم إلى الأسوأ رغم عدم اهتمامي بالأعراض.

أخبرني الطبيب ببعض المعلومات التي يجب اتباعها، وطلب مني الإكثار من شُرب السوائل الدافئة والمياه، بالإضافة إلى بعض الأدوية العلاجية، على الرغم من أن تجربتي مع التهاب الدم لم تسوء كثيرًا إلا أنه يجب عند الشعور بأعراض التهاب الدم اللجوء إلى الطبيب على الفور.

كما يجب إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة للكشف عن الإصابة لعدم تفاقم المرض والتعرض إلى عوامل الخطورة التي قد تؤدي بحياة الإنسان إلى الوفاة، وسوف أوضح لكم من خلال الفقرات الآتية ما هي الأعراض الأولية للإصابة وكيفية الوقاية منه.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الحزام الناري

كيفية الإصابة بالتهاب الدم

من خلال تجربتي مع التهاب الرئة علِمت أنه يحدث بسبب تعرض أحد أعضاء الجسم إلى العدوى البكتيرية والتباطؤ في علاجها، مما يؤدي إلى إفرازات داخل الدم، ويحدث تعفن الدم وقد يؤدي إلى فقد حياة الإنسان كُلما تجاهل علاجُه ووصوله إلى مراحل متقدمة.

يؤدي التهاب الدم إلى تلف خلايا الجسم من خلال وصول كرات الدم المُلتهبة إليها، لكن يقاوم الجهاز المناعي هذا المرض ويبدأ في إفراز المواد الكيميائية المختلفة للقضاء على المرض، وهذا الطبيعي حدوثه معنا وهو محاربة الجهاز المناعي للأجسام الغريبة.

لكن التهاب الدم كُلما يتقدم ويبدأ في الانتشار داخل خلايا الجسم وتفاقم أعرضه كُلما يُضعف ذلك صحة الجهاز المناعي ويتسبب في ضعف أعضاء الجسم وتأثر أدائها الوظيفي مما يشكل خطر كبير على حياة الإنسان، لذا لابُد من معرفة العضو المُسبب لهذا المرض وعلاجه.

أثناء تجربتي مع التهاب الدم بدأت في البحث لمعرفة الأعضاء المُهمة التي قد تُصاب بالتهاب الدم ووجدت أنها قد تكون الدماغ، أو الكلى أو القلب أو الكبد أو الرئتين.

مراحل التهابات الدم

بناءً على تجربتي مع التهاب الدم لاحظت العديد من المراحل لالتهابات الدم، وسوف أُبين من خلال الآتي المراحل المُختلفة لالتهابات الدم في الجسم:

المرحلة المعتدلة

في هذه المرحلة يتعرض المريض إلى حدوث ارتفاع في درجة حرارة الجسم بشكل ملحوظ، بالإضافة إلى زيادة معدل نبضات القلب والشعور بعدم القدرة على التنفس بشكل جيد.

المرحلة الحادة

في هذه المرحلة تسوء حالة المريض حيث يقل عدد الصفيحات الدموية، مع قلة كمية البول وقلة عدد مرات التبول، بالإضافة إلى سوء صحة القلب ولا يستمر في أداء وظيفته بشكل جيد، كما يشعر المريض بألم شديد في منطقة الصدر والبطن.

مرحلة تعفن الدم

هي أكثر المراحل خطورة والمرحلة الأخيرة من المرض، في هذه المرحلة يبدأ في الدم المُتسمم في الانتشار داخل خلايا الجسم، ويصعب علاج المريض في هذه المرحلة وقد تؤدي بنسبة كبيرة إلى الوفاة.

أسباب الإصابة بالتهابات الدم

كما ذكرنا في الفقرات السابقة أن التهابات الدم وانتشارها في الجسم تحدث بسبب إصابة أحد الأعضاء المهمة بالالتهاب وتسببت في التهابات الدم، بالإضافة إلى سبب آخر نتعرف عليه من خلال السطور الآتية.

  • الإصابة بالتهابات العظام.
  • التعرض إلى الجروح المُختلفة.
  • الإصابة بالتهابات الكلى.
  • الإصابة بالتهاب الرئة.
  • في بعض الحالات ظهر أن إصابة المعدة بالالتهابات تزيد من خطورة التهاب الدم.
  • الإصابة بعدوى بكتيرية في الدم وهي ما تُعرف اسم تجرثم الدم.

أعراض التهابات الدم

في تجربتي مع التهاب الدم لاحظت العديد من الأعراض التي تظهر على المريض، لكن تختلف هذه الأعراض من حالة إلى أخرى، وسوف اوضحها لكم بشكل مُفصل في الفقرة الآتية:

1- أعراض التهاب الدم المُعتدل

تُعد المرحلة الأولى من مراحل التهابات الدم وهي ما عانيتُ منها أثناء تجربتي مع التهاب الدم، ولا يشعر المريض بالكثير من الأعراض فقط تكمُن في:

  • زيادة معدل ضربات القلب بنسبة تصل إلى 60 نبضة في الدقيقة الواحدة.
  • حدوث ارتفاع في درجة الحرارة بشكل ملحوظ تزيد عن 38 درجة مئوية.
  • في بعض الحالات قد يحدث انخفاض في درجات الحرارة إلى أقل من 36 درجة مئوية.
  • تزيد سعة التنفس بشكل كبير بمعدل يتخطى 20 نفساً في الدقيقة الواحدة.

2- أعراض التهاب الدم الحاد

هي المرحلة الثانية من التهاب الدم، يشعُر المريض بالعديد من الأعراض المؤلمة والتي تتطلب التدخل السريع لعدم تفاقم الحالة والدخول في مرحلة تعفن الدم ويصعب العلاج منه، وتشمل اعراض هذه المرحلة ما يلي:

  • الشعور بضيق التنفس وعدم القدرة على التنفس بشكل جيد.
  • انخفاض عدد مرات التبول وكمية البول عن الحد الطبيعي للإنسان.
  • حدوث انخفاض مستمر في درجات الحرارة ويشعر المريض بالبرودة طوال الوقت.
  • من إحدى اعراض التهاب الدم الحاد هو ضعف القلب والشعور بالألم البسيط فيه.
  • يحدث للمريض فقدان الوعي المُتكرر مع ضعف شديد للجسم.
  • ملاحظة ظهور البقع الداكنة على الجلد في أجزاء مختلفة من الجسم.
  • حدوث انخفاض في عدد الصفائح الدموية.
  • يحدث لمريض التهاب الدم الحاد بعض التغيرات في القدرات العقلية.

كيفية تشخيص مرض التهابات الدم

لقد علمت من تجربتي مع التهاب الدم عند زيارة الطبيب طرق متعددة لتشخيص المرض، حيث أخبرني الطبيب أنه عند الاشتباه في إصابة المريض بالتهابات في الدم يتم إجراء بعض التحاليل المُخصصة للكشف عن العضوة المُصاب وتتمثل في الآتي:

  • تحليل عدد الصفائح الدموية.
  • إجراء فحص كامل عن وظائف الكلى.
  • تحليل الدم التفاضلي، يتم في ذلك فصل خلايا الدم الحمراء، عن خلايا الدم البيضاء وفحصها بشكل جيد.
  • إجراء تحليل عدد خلايا الدم البيضاء.

كيفية علاج التهاب الدم

أثناء زيارتي إلى الطبيب المُختص بعد التأكد من إصابتي بالتهابات في الدم علمت أنه لكُل مرحلة من مراحل التهاب الدم روتين علاجي خاص بها والتي تتمثل فيما يلي:

علاج المرحلة المعتدلة

في هذا المرحلة يقوم الطبيب المُعالج بوصف عدة مضادات حيوية مع الإكثار من شُرب السوائل لتقليل الأعراض وعدم تفاقم الحالة إلى الأسوأ.

علاج المرحلة الحادة

في هذه المرحلة يتم وصف الأدوية التي تعمل على تضييق الأوعية الدموية من أجل زيادة ضغط الدم، لكنت في حالة كان يُعاني المريض من انخفاض في مستوى ضغط الدم يتم أخذ هذه الأدوية من خلال الحقن في الوريد لضمان فاعليتها وتأثر الجسم بها.

علاج مرحلة تعفن الدم

يقوم الطبيب باستخدام السوائل الوريدية للمريض كُل ثلاث ساعات، كما يتم إجراء غسيل للكلى لعدم تفاقم الحالة.

في بعض الحالات يلجأ الطبيب إلى التدخل الجراحي لإزالة الأنسجة والخلايا التالفة.

اقرأ أيضًا: سلوك مريض الجلطة الدماغية 

النظام الغذائي لمريض التهاب الدم

عندما قُمت بالبحث خلال فترة تجربتي مع التهاب الدم، وجدت بعض الدراسات بينت أنه يجب حصول الجسم على العناصر الصحية المُهمة والتغذية السليمة بجانب الأدوية العلاجية للحد من تفاقم الأعراض والوصول إلى تعفن الدم، يتمثل النظام الغذائي في:

1- الأطعمة الغنية بفيتامين k

حيث أثبتت الدراسات وجود بعض الأطعمة الغنية بفيتامين k وتمتلك القدرة الفعالة في الحد من انتشار العدوى وتفاقم الأعراض مثل: فاكهة الكيوي، الأفوكادو، الكبد، السبانخ، فول الصويا، الجرجير، الشوفان، الحليب البقري، البذور، الأوراق الخضراء، الشوفان.

2- الأطعمة الغنية بالكالسيوم

من المعروف أن الكالسيوم من أهم العناصر المُهمة لبناء العظام والوقاية من هشاشة العظام، ويساعد على علاج التهابات الدم والحفاظ على خلايا الجسم مثل: منتجات الألبان خاصةً الحليب، البقوليات المجففة، والخضروات ذات الأوراق الخضراء الداكنة كالسبانخ والبروكلي، والمكسرات، والسمسم، وسمك السردين.

3- الأطعمة الغنية بفيتامين C

هناك بعض أنواع الأطعمة الغنية بفيتامين C وتحتوي على مضادات الأكسدة لحماية الجلد وأهمها: الفلفل الرومي، والبرتقال، والليمون، والكيوي، والجريب فروت.

عوامل خطورة الإصابة بالتهاب الدم

أغلب الأشخاص مُعرضين للإصابة بالتهاب الدم، لكن هناك بعض الحالات التي تزيد فرصة الإصابة بالتهاب الدم وهُم:

  • الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز المناعي.
  • الأشخاص المُصابين بداء السكري.
  • الأشخاص المُصابين بأحد الأمراض الخطيرة مثل السرطان بسبب التعرض إلى العلاج الكيميائي.
  • تزيد فرصة الإصابة بين كبار السن، والأطفال الذين لمن يتجاوزوا عُمر السادس عشر عاماً.
  • في بعض الحالات قد يُصاب المريض بسبب الخضوع إلى إجراء بعض العمليات الجراحية.
  • أيضاً تزيد فرصة الإصابة أثناء فترة الرضاعة الطبيعية أو فترة الحمل.

مضاعفات الإصابة بالتهاب الدم

أخبرني الطبيب في فترة تجربتي مع التهاب الدم أنه هناك بعض المضاعفات التي تحدث للمريض في حال التباطؤ في العلاج والوصول إلى المرحلة الأخيرة وهي تعفن الدم والتي قد تؤدي إلى انتهاء حياة الإنسان وأهم هذه المضاعفات ما يلي:

  • التعرض إلى الجلطات الدموية في الساقين والقدمين والذراعين.
  • عدم تدفق الدم بشكل جيد في الجسم وخاصةً الأعضاء المُهمة مثل الكبد أو الرئتين أو القلب أو الدماغ.
  • حدوث غرغرينا لكن بدرجات مُختلفة بسبب تلف أنسجة وخلايا الجسم.

التهاب الدم عند الأطفال

لقد تعلمت من تجربتي مع التهاب الدم أنه يُمكن للأطفال الإصابة به وذلك من خلال تعرض الطفل إلى العدوى الفيروسية أو البكتيرية أو من خلال تناول أحد المُنتجات منتهية الصلاحية أو السامة، لكن تختلف شدة المرض عند الأطفال بأعراض مختلفة، لكن الأعراض المُبكرة للاتهاب هي ضعف الدورة الدموية.

بالإضافة إلى بعض الأعراض التي قد تظهر على الطفل المُصاب بالتهاب الدم مُكبراً والتي تتمثل في: اضطراب نبضات القلب مع زيادة سعة التنفس، مع حدوث اضطرابات في درجة حرارة جسم الطفل، قد تزداد أو تنخفض، بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى المختلفة ويجب السرعة في علاجها لعدم تفاقم الحالة ووفاة الطفل.

أسباب الإصابة بالتهاب الدم عند الأطفال

توجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الطفل بالتهاب الدم والتي تتمثل في:

  • التعرض إلى التهابات الجلد المختلفة مثل: التهاب النسيج الخلوي، ويجب التنويه أن إصابة الطفل بالتهابات الدم دائماً ما تكون عن طريق الجلد لأنها تسمح بعبور الفيروسات إلى خلايا الجسم.
  • إصابة الطفل بالالتهاب الرئوي.
  • الإصابة بالتهاب السحايا.
  • إصابة الطفل بإحدى أمراض الكلى مثل: التهابات المثانة، والتهابات المسالك البولية.
  • إصابة الطفل بالتهاب الرئة.
  • تعرض الجهاز الهضمي إلى الالتهابات مثل: التهاب المرارة، والتهاب الزائدة، والتهابات القولون.
  • إصابة الدم بالعدوى البكتيرية والتي تؤدي مع مرور الوقت إلى ضعف الجهاز المناعي والإصابة بالتهابات الدم المُختلفة.

اعراض التهاب الدم عند الأطفال

من خلال خبرتي مع التهاب الدم والتحدث المستمر مع الطبيب علمت أن الأعراض التي تظهر على الأطفال لا تختلف كثيراً عن الأعراض التي تظهر على الأشخاص البالغين، وتتمثل كافة الأعراض عند الأطفال فيما يلي:

  • حدوث زيادة في معدل نبضات القلب.
  • إيجاد صعوبة في التنفس والشعور بضيق التنفس في بعض الأحيان.
  • حدوث تغير في لون جلد الطفل مع ظهور بعض البقع الداكنة.
  • حدوث انخفاض عدد الصفائح الدموية.
  • فقدان الوعي بشكل متكرر.
  • حدوث ارتفاع في درجة حرارة الطفل.
  • الشعور بالغثيان والقيء المستمر، مع كثرة حدوث الإسهال.
  • الشعور ببرودة في أطراف اليدين والقدمين.
  • التعرض إلى سكتة قلبية مفاجأة.
  • في حال وصول الطفل إلى مرحلة تعفن الدم يحدث انخفاض شديد في مستوى ضغط الدم.

كيفية علاج التهاب الدم عند الأطفال

من خلال تجربتي مع علاج التهاب الدم وإلمامي بالعديد من المعلومات عن الطريقة العلاجية والمُتبعة من قِبل المريض عن المرض يجب السيطرة على عملية تدفق الدم في الجسم وذلك من خلال التمثيل الغذائي السليم وتناول بعض الأدوية، وذلك من خلال اتباع الآتي:

  • يجب السيطرة والحفاظ على مستوى الهيموجلوبين في الدم.
  • الإكثار من شُرب السوائل للحفاظ على عملية تدفق الدم والدورة الدموية بشكل جيد.
  • تناول المضادات الحيوية التي تساعد على التخلص من البكتيريا بشكل سريع، يُمكن معرفة الدواء المُناسب لسن الطفل من خلال الطبيب المعالج أو الصيدلي.
  • يجب المحاولة في السيطرة على معدل التبول للعودة إلى طبيعتها مرة أخرى.
  • يتناول الأطفال الرضع وحديثي الولادة بعد استشارة الطبيب الأدوية الآتية: جنتاميسين، سيفترياكسون، أمبيسلين، سيفوتاكسيم.
  • يتناول الأطفال الأكبر سناً أدوية: الفاناموميسين، والجيل الثالث من السيفالوسبورينات.
  • يجب التنويه أنه قد يحدث انخفاض في عدد خلايا الدم البيضاء عند الأطفال، لذا يجب تناول المضادات الحيوية التي تُغطي البكتيريا سالبة وموجبة الجرام.
  • على الأغلب قد يلجأ الطبيب إلى التدخل الجراحي للحفاظ على حياة الطفل.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع التهاب الحوض

كيفية الوقاية من التهابات الدم

كما علمنا أن التهابات الدم تحدث نتيجة الإصابة بالعدوى البكتيرية، لذا هناك بعض الطرق التي تساعد على تجنب الإصابة بالتهاب الدم وتتمثل في الآتي:

  • يجب الإقلاع عن التدخين.
  • الحفاظ على ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
  • يجب الإقلاع عن تعاطي كافة أنواع المخدرات.
  • يجب الحفاظ على غسل اليدين جيداً بشكل متكرر.
  • يوصي الأطباء باتباع نظام غذائي صحي يوفر كافة العناصر المُهمة للجسم.
  • يجب عدم مُخالطة الأشخاص المُصابين بالتهاب الدم.
  • العناية الجيدة بالنظافة الشخصية للوقاية من العديد من الأمراض ليس فقط تسمم الدم.
  • أخذ اللقاح الخاص بتسمم الدم من إحدى مستشفيات الرعاية المتوفر بها اللقاح.
  • التحكم في نسبة السكر في الجسم في حال كُنت أصحاب مرض السكري.
  • الاهتمام بالصحة في حال الإصابة بأي عدوى بكتيرية وتنظيفها جيداً.
  • في حالة عدم التحسن من الإصابة بالعدوى المُختلفة يجلب التوجه إلى الطبيب لأخذ الرعاية الصحية اللازمة.

مرض التهابات الدم من الأمراض الخطيرة التي قد تُصيب الإنسان، لذا عند الشعور بإحدى أعراضها يجب عدم التكاسل والتوجه إلى الطبيب لعلاجها وعدم الشعور بما عانيت منه في تجربتي مع التهاب الدم.

قد يعجبك أيضًا
اترك تعليقا