بحث عن المخدرات مع المراجع doc

بحث عن المخدرات هو ما سنعرضه من خلال موقع الملك في موضوعنا الحالي، فمخاطر المخدرات أصبحت من الأمور الخطرة المنتشرة في وقتنا الحاضر، ومن المهم العمل على توعية وفهم خطورة هذا الأمر.

أفضل طريقة للوعي بهذا الأمر خاصةً للشباب يكمن في البحث عن المخدرات وأضرارها بأنفسهم، واستيعاب الأمر وأخذ قرار الابتعاد عن هذا الطريق بأنفسهم، وهذا ما سنوضحه خلال السطور التالية.

بحث عن المخدرات 

تتنوع طبيعة المخدرات وتركيبتها، كما تختلف أشكالها وطرق استعمالها فمنها ما يمكن استعماله وأخذه عن طريق التدخين مثل الحشيش، ومنها ما يتم حقنه أو استنشاقه، وتتسبب هذه المخدرات في كثير من الأمراض لمستعملها، وأصبح الأمر من المشاكل الأساسية التي نواجهها في زمننا الحالي.

اقرأ أيضًا: تخصص تحقيق جنائي

عناصر البحث عن المخدرات

  1. مقدمة بحث عن المخدرات.
  2.  ما هي المخدرات؟
  3. تنوع تعريفات المخدرات.
  4. أنواع المخدرات
  5. مفهوم وتعريف الإدمان.
  6. مراحل إدمان المخدرات.
  7. أعراض ودلالات الإدمان على الشخص
  8. دوافع استعمال المخدرات
  9. أضرار استعمال المخدرات على الفرد
  10. علاج الإدمان
  11. خاتمة بحث عن المخدرات.

مقدمة بحث عن المخدرات

تتنوع المفاهيم والتعريفات الخاصة بالمخدرات، من الممكن القول بأن المخدرات هي الأشياء التي يتم الحصول عليها بشكل غير قانوني، ودون استشارة أو نصيحة طبية، فيطلق على البعض على المخدرات أنها علاجات ، ويستخدمها الأفراد هربًا من المسؤولية وحقيقة الواقع المؤلمة.

ما هي المخدرات

من خلال الأبحاث عن المخدرات وانتشار الدراسات عنها تم تعريفها على أنها كل ما يُذهب العقل ويؤثر على الوعي والإدراك الشخصي سواء كانت المواد طبيعية أو مصنعة، وحتى لو كان الأمر يحمل القليل من الإدراك أو الوعي.

تختلف أشكال وطبيعة المخدرات ولا تبقى بند الأقراص الطبية فحسب، فيتم إضافة بعض المواد والمؤثرات الأخرى مما يؤثر على إدراك الإنسان عقليًا وجسديًا تدفعه إلى القيام بأمور غير منطقية، ومن الممكن أن تميل هذه التصرفات إلى الإجرام أو التشبه بالحيوانات، وتوجد مصادر كثيرة للمخدرات منها

1- مواد كيميائية

هذه المواد يتم تصنيعها في المخابر من قبل مختصين بهذا الأمر، وغالبًا يتم استعمالها في تجارة المخدرات والحرص الدائم على تطويرها ومنها الأمفيتامينات.

2- مواد مستخلصة من النباتات المعالجة

من أهم وأبرز الأنواع في هذا المصدر هو مخدر الهيروين أو الكحول عند تخمير بعد الفواكه أو النباتات.

3- نباتات

تتواجد هذه المخدرات ويتم الحصول عليها من الطبيعة مثل مخدرات الماريجوانا، الحشيش وبعض أنواع الفطر.

وفقًا لبعض الدراسات فإن الإفراط في استعمال المخدرات والكحوليات يؤدي إلى موت حوالي 350 ألف شخص بشكل سنوي، كما أثبتت أبحاث عن المخدرات بأنها السبب الرئيسي للموت في العديد من البلاد على مستوى العالم مثل أمريكا التي تم إثبات أنه في عام 2017 أن المخدرات أصبحت من أسباب الوفاة بنسبة تفوق حوادث السيارات.

تنوع تعريفات المخدرات

تختلف المفاهيم والتعريفات الخاصة بالمخدرات من تعريف علمي أو قانوني أو شرعي أو فقهي ويظهر هذا التنوع كالتالي:

1- تعريف المخدرات علميًا

في العلم من الممكن استعمال المواد المخدرة في طرق العلاج لقدرتها على التسكين من الألم مثلًا، وهي المواد الكيميائية التي تتمكن من التأثير البيولوجي على الكائنات الحية، ومن الممكن استعمالها في مجال الطب لتشخيص الحالات أو تقوية النشاط الجسدي أو العقلي للفرد.

تبدأ هذه العلاجات في التحول إلى حالات إدمان مع الإفراط في استعمالها أو من خلال تحديد المختصين والأطباء إلى طرق معينة لاستعمالها، كما في العلاجات المستخدمة لعلاج الأمراض النفسية مثل الاكتئاب وغيره.

2- مفهوم المخدرات بالقانون

في القانون المخدرات هي المواد التي تجعل الشخص مدمنًا على استعمالها، وتعمل هذه المواد على إصابة الجهاز العصبي بالتلف ولهذا السبب فهي من المحاذير والممنوعات، ويمنع زراعتها أو بيعها.

في حالة الاحتياج الضروري لهذه المواد مثل العلاج وغيره فيجب أن يتم التعامل بالإجراءات القانونية وترخيصها.

3- مفهوم المخدرات بالشرع

تعتبر المخدرات في الشريعة من المسكرات المحرمة لذهابها بالعقل، والتي من خلالها يصل الإنسان إلى حالة زائفة من مشاعر السعادة والنشوة، وتظهر حرمتها القاعدة التي تقول ما كان كثيرة يُسكر فقليله حرام.

أنواع المخدرات

من خلال البحث عن المخدرات وجد أنها ثلاثة أنواع رئيسية يتم تصنيفها وفقًا لطبيعتها ومدى تأثيرها على الجسم والعقل، والغرض من استعمالها، ومن أنواع المخدرات المشهورة ما يلي:

1- المنشطات الطبية

يستهدف هذا النوع من المخدرات الجهاز العصبي المركزي للجسد، ويمكن أن تكون واحدة من العلاجات النفسية التي تعمل على إمداد الجسد بالنشاط والطاقة وتعمل على تحسين المزاج وتحفيز إحساس اليقظة.

يتم وصف هذه العلاجات عن طريق الأطباء، ولكن لا يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية، وتستعمل بشكل محسوب لعلاج بعض الأمراض مثل الربو، اضطرابات الانتباه وفرط الحركة (ADHD)، بالإضافة إلى اضطرابات النوم.

من الممكن أيضًا استعمال هذا النوع في علاج السمنة والرغبة في فقدان الوزن، حيث تعمل على الحد من الرغبة في تناول الطعام، ويتم تناول هذه الأدوية على هيئة أقراص عبر الفم، ولكن من الممكن أن تواجد على هيئة أطعمة أو مشروبات أو حتى مواد يمكن استنشاقها.

يمكن استعمال هذه المنشطات بشكل غير قانوني من بعض الرياضيين أو الطلاب، وفي هذه الحالة تعد من أخطر أنواع المخدرات التي تسبب الإدمان ومرض الفصام في حالة الإفراط بها، بل قد تؤدي إلى الوفاة، ومن ضمن هذه المنشطات نجد:

  • النيكوتين.
  • الكافيين.
  • الأمفيتامينات.
  • الإكستاسي.
  • الكوكايين.

2- المواد المهلوسة

الإفراط واستعمال هذه المواد هو السبب الأساسي في الإصابة باضطراب الحواس المختلفة لأعضاء الجسم من سمع ونظر وشم، وحتى البدء بالإحساس بما يحاوط الإنسان، ويمكن أن يطلق عليها مخلات الإحساس والنفس، وتحد من القدرة الاستيعابية للشخص.

ينقسم هذا النوع من المهلوسات إلى نوعين أساسيين هما: مهلوسات التفارق والتي تؤثر في شعور الإنسان وقدرته على استيعاب الزمان والمكان والواقع حوله مثل: الفينسيكليدين، أو المهلوسات الكلاسيكية والتي تتمثل في ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك.

من هذه المهلوسات أنواع تأثيرها يبدأ بشكل فوري وبعض الأنواع الأخرى التي يبدأ تأثيرها بشكل تدريجي ومن الأعراض الناتجة عن استعمال هذه المخدرات ما يلي:

  • الإصابة بالتقلبات المزاجية الحادة.
  • البدء في التصرف بشكل غريب وكأن الشخص منفصل عن الواقع.
  • رؤية وسماع بعض الهلوسات، ومن الممكن أن يصل الأمر إلى الإحساس بها.
  • فقد القدرة على الإحساس بالزمان والمكان.

3- المهدئات المخدرة

تعتبر المهدئات هي الأخرى أحد أنواع الطبية الكيميائية التي يصفها الطبيب لعلاج العديد من الاضطرابات الصحية خاصةً الاضطرابات النفسية والعقلية أو عدم القدرة على النوم، فهي من العلاجات التي تساهم في التخلص من الإرهاق والضعف، كما تعمل على الاسترخاء.

عند الإفراط في استعمال هذه الأدوات يتحول الأمر إلى إدمان ومن الممكن أن يصل الشخص إلى النشوة من خلالها، ويؤدي هذا بدوره إلى خطر رفع الكمية المستعملة مع الوقت، ولهذا السبب هي أكثر أنواع المخدرات المشهورة والمستعملة في الوقت الحالي، ومن ضمن أنواع المهدئات نجد ما يلي:

  • الماريجوانا.
  • البنزوديازيبينات.
  • الكيتامين.
  • الهيروين.
  • الكودين.
  • GHB.
  • الكحول.

مفهوم وتعريف الإدمان

الإدمان هو الحالة التي تظهر على الشخص عند استعمال بعض المواد المخدرة بشكل دائم ومستمر اعتمادًا عليها نفسيًا وجسديًا، ومع الوقت تبدأ حاجة الإنسان لزيادة الجرعة للوصول إلى نفس الحالة، وهكذا يستمر المدمن في مضاعفة الجرعة حتى يصل الأمر إلى الوفاة في بعض الحالات.

يصل المدمن إلى حالة لا يتمكن بها بالتحكم في جسده وعقله ويفقد السيطرة التامة على القرارات الخاصة بها، وعند التوقف عن استعمال المواد المخدرة تبدأ تظهر عليه العديد من علامات الانسحاب النفسية والجسدية، ويتمثل الإدمان في التعود على الكحوليات أو أي نوع آخر من المخدرات التي ذكرناها سابقًا.

مراحل إدمان المخدرات

هناك بعض المراحل التي يمر بها الفرد قبل وقوعه في حالة الإدمان، ومن الممكن أن تشير في بعض الأحيان إلى أن الشخص يتناول المخدرات مما يساهم في منع الوصول إلى مراحل الإدمان المتأخرة، ويجب التنويه أن الوصول إلى حالة الإدمان يكون سريع للغاية في فترة المراهقة، وتتمثل مراحل الإدمان فيما يلي:

1- مرحلة التجريب

مرحلة التجريب وخلالها يتم استعمال كميات قليلة من المخدر من أجل الرفاهية أو تقليد الأصدقاء خاصةً في أيام المراهقة، ومن الممكن أن يكون الأمر محاولة في التخلص من الضغوطات الحياة في عمر أكبر قليلًا.

2- مرحلة الانتظام

في هذه المرحلة يتم استعمال المخدر بشكل منتظم وبشكل متكرر في بأوقات محددة، أو عند الشعور بالقلق والضغط والتوتر رغبةً في الاسترخاء.

 3- مرحلة الخطر

يطلق على هذه المرحلة مرحلة الخطر لأنه خلالها يبدأ الشخص بالتعاطي باستمرار لدرجة تجعل الأمر يظهر على المتعاطي وتبدأ علاقاته في الاضطراب، وتظهر الاضطرابات الجسدية والعقلية عليه بكثرة، ومن الممكن أن يقع الفرد في بعض المخالفات القانونية مثل كسر السرعة وغيرها.

4- مرحلة عدم القدرة عن التخلي

هه المرحلة التي بها يعتمد الشخص على المخدرات للقدرة على الاستمرار بحياته بغض النظر عن الاضطرابات الصحية أو النفسية التي يواجها المتعاطي.

خلال هذه المرحلة تظهر على الفرد أعراض الانسحاب إذا توقف عن توقف عن استعمال المخدرات، كما يبدأ الشخص بالتعاطي دون مراعاة لأي موقف أو أي حدث يواجهه، كما يبدأ في إفساد العلاقات الاجتماعية المحيطة به سواء قريبة أو بعيدة، ويأخذ جرعات مضاعفة من المخدرات بشكل مستمر.

5- مرحلة فقدان السيطرة

هي الوصول إلى الإدمان بشكل كامل، وهنا يبدأ الشخص بفقد القدرة على السيطرة على كمية المخدرات التي تناولها.

أعراض ودلالات الإدمان على الشخص

من خلال البحث عن المخدرات والأعراض التي تظهر على المتعاطي فهنا العديد من الدلالات التي تشير إلى أن الفرد يتناول المخدرات، منها دلالات تشير على المراحل الأولى من الإدمان والتي بها يسهل علاج الأمر وهناك بعض الدلالات الأخرى تُظهر خطورة الأمر، وتتمثل هذه الأعراض فيما يلي:

  • خسران الوزن بشكل واضح نتيجة فقدان الشهية.
  • التقلبات المزاجية الظاهرة، بالإضافة إلى عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي.
  • الغضب والعصبية بالرغم من عدم وجود أسباب واضحة وملموسة.
  • التهرب المستمر والدائم من المسؤولية.
  • طلب النقود بكثرة بشكل غير اعتيادي.
  • التأخر في الليل وعدم الجلوس في المنزل لفترات طويلة، بالإضافة إلى دنو المستوى الدراسي أو التراجع في الحياة العملية، والحفاظ على خصوصيته بشكل مبالغ فيه.
  • من ضمن العلامات التي تظهر على المراهقين بشكل خاص هو البدء بمصاحبة أصحاب جدد والابتعاد عن الأصدقاء القدامى.
  • الرغبة المستمرة في الانعزال والوحدة.

كما تتواجد بعض الأعراض الأخرى التي تظهر على الأشخاص الذين يتعاطون أنواع معينة من المخدرات، وهذا ما تم إثباته من خلال تقصى الحقائق والمعلومات عن المخدرات، وتندرج هذه العلامات فيما يلي:

1- الأعراض الظاهرة على متعاطي المنشطات

يُظهر متعاطي المنشطات بإفراط بعض الدلالات والعلامات المحددة وذلك ما تم إثباته من خلال البحث عن المخدرات والتي تتمثل في الكوكايين والأمفيتامين والميثيل وغيرها، وتتمثل هذه الأعراض فيما يلي:

  • الوصول إلى النشوة.
  • بعض الاضطرابات التي تصيب الأنف والغشاء المخاطي بها.
  • خسران الوزن بشكل ملحوظ.
  • اضطرابات تشبه جنون العظمة.
  • ارتفاع معدل خفقان القلب، وارتفاع درجة حرارة الجسم.

2- الدلالات الظاهرة على متعاطي الحشيش والماريجوانا

من خلال البحث عن المخدرات تم اكتشاف بعض العلامات التي تظهر على من يتعاطى الحشيش والماريجوانا وما يشابهم، وتتمثل هذه الأعراض فيما يلي:

  • الإحساس بقوة بعض الحواس مثل التذوق والسمع والنظر.
  • كغيرها من المخدرات تصيب الإنسان بحالة من جنون العظمة.
  • زيادة الرغبة في تناول الطعام.
  • احمرار العين.
  • ارتفاع الضغط وارتفاع معدل خفقات القلب.
  • النسيان بشكل دائم وعدم القدرة على التحكم في الحركة والتركيز.

3- العلامات الدالة على تعاطي المهدئات

المهدئات غالبًا ما تتمثل في الباربيتيورات والبنزوديازيبينن وتظهر بعض الأعراض التي تدل على استعمالهم ومن ضمنها ما يلي:

  • فقدان في التركيز والنسيان بشكل مستمر.
  • الاكتئاب وحدوث بعض الاضطرابات في النوم.
  • الإصابة بصعوبة في التنفس وانخفاض ضغط الدم.
  • عدم القدرة على التحكم في الحركة، والشعور الدائم بالخمول والنعاس.

4- العلامات الدالة على استعمال المسكنات

تتمثل هذه المسكنات غالبًا في الهيروين والمورفين والكودايين، ونتيجة الأبحاث عن المخدرات وطبيعتها تظهر دلالات هذه المواد فيما يلي:

  • عدم الإحساس بالألم بشكل طبيعي.
  • الإصابة بالارتباك بشكل مستمر.
  • صعوبة التنفس.
  • الإصابة بالإمساك.

دوافع استعمال المخدرات

تتعدد الأسباب التي تدفع الشباب بشكل خاص للجوء إلى استعمال المخدرات وتتنوع، ويمكن أن يكون الفراغ هو أخطر الأسباب المتواجدة والمسببة لهذا الأمر بجانب الفضول وحب الاستطلاع في ظل الغياب الديني والتربوي في البيئة المحيطة، وتأتي هذه العوامل مصاحبة لبعض التأثيرات الأخرى المتمثلة فيما يلي:

  • الرغبة في الاسترخاء والتخلص من الهموم والمسؤوليات الناتجة عن الضغوط اليومية.
  • تفرق الأسرة، وعدم اهتمام الأفراد ببعضهم البعض.
  • انتشار العديد من الوسائل الميسرة لهذا الأمر إضافةً إلى المؤثرات الشهوانية.
  • ترك الأبناء دون رقابة.
  • عدم تحديد هدف واضح وسامي للشخص.
  • انتشار المخدرات في الشوارع وضعف الرقابة.
  • انهيار القيم والثقافة والوعي في المجتمع.

أضرار استعمال المخدرات على الفرد

تتمثل الأعراض العائدة من استعمال المخدرات على الفرد في الكثير من الأعراض من ضمنها أضرار صحية وأضرار نفسية، وتتمثل هذه الأضرار فيما يلي:

  • البدء بالإصابة بمشاكل صحية متنوعة ارتباطًا بنوع المخدر المستعمل.
  • يمكن أن يصاب المتعاطي بالإغماء بشكل مستمر.
  • القيام بكافة الأمور المحرمة أثناء غياب العقل، ومن الممكن أن يقيم الإنسان في هذه الحالة الكثير من العلاقات الحميمة مما يدفع إلى الإصابة ببعض الأمراض المعدية مثل الإيدز وغيرها من الأمراض الجنسية.
  • ازدياد الخلافات الأسرية واضطرابات العلاقات بشكل عام.
  • التعرض لاضطرابات المالية.
  • في بعض الأحيان قد يصل الأمر إلى الانتحار.

علاج الإدمان

غالبًا ما يتم علاج الإدمان عن طريق اللجوء إلى المختصين والانضمام إلى البرامج العلاجية سواء في المستشفيات الخاصة بالأمر أو عن طريق العيادات المتخصصة، بالإضافة إلى اللجوء لطبيب نفسي مختص بهذه الحالات.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع وقف الحال

خاتمة بحث عن المخدرات

تتنوع أنوع المخدرات وأشكالها ومن الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحلة الإدمان دون وعي منه عن طريق الإفراط في استعمال المواد الطبيعية أو حتى العلاجات الطبية، لذا من المهم ألا يتم تناول أي شيء إلا باستشارة طبية والحفاظ على الصحة التي لا معنى للحياة بدونها.

المخدرات تعتبر مثل السحر تجذب الشخص إليها خاصةً في مراحل المراهقة، لذا على الأسرة التقرب من بعضها البعض وتوعية أبنائها بالأخطار الناتجة عن الأمر لضمان حياة سليمة للأسرة والمجتمع.

قد يعجبك أيضًا
اترك تعليقا